يكفي .. يكفي لا اريد سماع خصوصياتك
 

الأول ..


يقف امام الكاونتر في احد البنوك ويتحدث بالجوال بصوت مرتفع يجبر الآخرين من خلاله على معرفة ادق تفاصيل المحادثه التي لاتعنيهم بشئ


الثاني ..

يقف امام باب الصيدلية ويتحدث بالجوال بصوت مرتفع جعلني ادخل الصيدلية واخرج منها وانا اعيش معه جو المكالمه :)



نموذجان لفئه كبيرة من افراد المجتمع يفتقدون إلى احترام خصوصياتهم واحترام رغبات الآخرين بعدم معرفة امور غيرهم


كثيراً مااصادف امثال هؤلاء واحلم باللحظة التي امتلك فيها الجرأه لأصرخ بوجه احدهم : يكفي فلا اريد سماع خصوصياتك التي لاتعنيني بشئ !!


هل تستمتعون بتواجد اولئك ؟


ام هل تستطيعون التعبير عن غضبكم تجاههم ؟




تحياتي ,,,,,,,,

والامر اشد بشاعه

باونتي

هناك من يتمتع بصوت عالي لكن الواجب ان يحاول التحكم به بحسب المكان فالناس لاتعذر ولاتتحمل


تحياتي

هذا الله يسلمك قليل أدب ولا عندنه الاحترام للناس اللي حوله
هذا رأي وليش اجباري
دمتم بوووووود

جناان

الأمر بشع لكن عندما يكون المتحدث امرأه تختلف ردة الفعل ونعيش جو آخر :)


تحياتي

اريج الحياة

النسيان قد يجعل الشخص يرفع صوته في عبارة او كلمة لكن ان يرفع الصوت طوال فترة المكالمة فلا اعتقد بأن ذلك يدخل في دائرة النسيان وانما في دائرة تبلد الأحساس


تحياتي

عطر الليل

اتفق معك تماماً في هذا الرأي وبالطبع لا اجبر عليه احداً


تحياتي

هامة حاسوبية

لأن المكان ملك للعامه يجب ان لايستغله البعض بهذه الطريقة فكيف نجد مساحه لصوتنا لو فعل كل شخص مثله

لو قدر ان يتواجد في صالة البنك شخصان مثل النموذج المذكور لما استطاع المراجع ان يسمع او يتحدث مع موظف البنك بسبب ذلك الأزعاج


تحياتي

اسم العضو

بالفعل احياناً نجد انفسنا نتطلع لمعرفة بقية التفاصيل بعد ان نعيش معه جوها وربما يكون لنا الحق بالمطالبة بذلك اذا كان هو سبب تعلقنا :)



تحياتي

صمت الخريف

ربما حتى المتحدث ينفر من فعله لو حدث من شخص آخر

كثيراً مانمارس اموراً ننكرها على الآخرين


تحياتي