|
|
“الدُنيا حين تضيقُ بك من جانب فإنّ عدل الله يُوسّعها لك من جانبٍ آخر فلا تيأس
|
|
|
مهما امتلائنا بالحكايات الحزينه علينا ان نبتسم
😏😌😊 |
آحدن على شآن الخوي كبّ الظروف
و آحدن تعذر بالظروف من الخـوي شي يطوف ، وشي والله ما يطوف وجرح يطيب وجرح يشويني شوي وترآ الصداقه : تشبـه آنواع السيوف وما كـل سيف يا بعد عيني قــوي سيف بريقه في اللعب بين الصفوف وسيف صليله في الوغى يدوي دوي من لآ يميز صـآحبه لآزم يشـوف نفسه على جمر الحسايف تنكوي ( انا أشهد ) مسيتو ب النور 💐 |
😊😎💪🏻💪🏻👌🏻
يالله حيييهم اليوم جهزت تجهيزات بسيط لي وخواتي
اشتريت ورد ونسقت ورد وسفره رمضانيه متواضعه😚😊😘 http://i.imgur.com/xr7Tebe.jpg http://i.imgur.com/EMY9H4I.jpg http://i.imgur.com/HOC0i3t.jpg http://i.imgur.com/2YtQw8z.jpg |
ل رماد
المأزق اننا -لا شعورياً و لا ارادياً- نبالغ في توقع ردود افعال الأخرين بشكل غير منطقي ، ننزل انفسنا بمنزلة متضخمة ، نعتقد أن لأفعالنا كلماتنا، غيابناً، حضورنا تأثيراً مبالغا فيه، رغم أنه لا شيء يطرأ على الكون، نتوقع أن يقضي الأخرين نحبهم لكارثة حلت بنا، لفقد عزيز لدينا، لتأخر دراسي، او لأي نائبة من نوائب الدهر.
نغيب.فنعود لنتحسس ملامح الطريق، نبحث جاهدين عما تغير رغم ضآلة مدة الغياب لنجد ان الآخرين لا يزالون يذهبون الى اعمالهم، يلقون النكات القميئة، يأكلون الفشار، و يشاهدون التلفاز سواء أكنا هناك ام لا. لا أحد سيشعر بك حينما يرحل ابوك دون وداع، او ان يوافيه الاجل و هو غير راض عنك، او ان ينسحق ايمانك تحت ضغط الاحباطات المتوالية، او ان تفقد صديق عمرك.. القائمة طويلة هذه اوجاع لا ينفع معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، و تبدو اي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها. حتى لحظات المشاركة الحقيقية في اكثر حالاتها نقاء تبقى دون التوقعات الذاتية المسبقة، سيربت الآخرون على كتفك، يحاولون اعطاءك بعض الدفء المؤقت، و يختفون ليكون عليك وحدك بعد ذلك ان تتفهم انه لا شيء يتغير في ابجدية الحياة.:) |
اربط اللهم على نفوس هشة،
لا يرى هشاشتها إلا أنت، والجميع يظنها قوية ،وجنبنا ضيقا في الصدر، يباغتنا فلا ندري له سببا.🙏🏻 |
|
|
رددها الكثير
“ أنا لا فهمك ” أو “ أنت غامض بعض الشيء” نحن لسنا مطالبين بمعرفة بعضنا البعض معرفة تامة لأن ذلك يفوق مقدرة كل شخص ولكن هناك وسيلة واحدة نستطيع من خلالها الوصول إلى أعماق الآخر وهي أن يكون الآخر يريد أن تعرفه وتفهمه عندها هو من يساعدك إلى الوصول إلى عمقه فهو يفكر بصوت عالي معك لتصل إلى عمقه ، لا يخجل منك لأن الخجل أول أبواب العزلة الذاتية ، لا يترددلأن التردد يعني نصف القناعة غائبة لذلك مهما كنت تتمتع بذكاء أو مهارة في التواصل إذا كان الآخر لا بساعدك على فهمه لن تستطيع فهمه وتخطي عزلته الذاتيه فالعزلة قرار ذاتي |
في كل موقف تمر به
في كل حدث جديد تترقببه في كل تجربة وفي كل يوم تتجدد في نفسك الكثير والكثير من الأسئلة ماذا حصل وماذا استفدت ؟! كيف أتصرف ؟ ومتى يجب أن أتحدث ؟ لماذا قمت بفعل هذا وذاك ؟ الحياة ياصحبي تجارب أنت تنهضُ من تجربة لتغوص في أخرى قد تنجح وقد تفشل ولكني أراك في كلا الحالتين ناجحاً أنت حين تنجح تشعر بالسعادة بالإنجاز و التطور وحين تفشل .. قد تشعر بالإحباط بالهزيمة والخسران لكنك تعلمت درساً جديدًا ، وأصبحت تعرف كيف تتعامل مع المواقف والأشخاص ، ومع نفسك قبل كل شيء .. وهو المهم عندما تفهم نفسك وتعرف جيدًا كيف تديرها ، ستكون قادرًا أكثر على مواجهة هذه الحياة .. لذلك لاتهملها .. طورها .. ربيها .. قدّرها وكن أنت .. لاتتصنع أو تتكلف .. فالناس تحبك كما أنت .. في النهاية .. الحياة طريق لاتضيعه بكثرة الوقوف :) |
يشعر بالرغبة في أن تمطر السماء على قلبه المتعب كما تمطر على الأراضي العطاش، فيغسل الماء قلبه مما قد أشغله و أهمه، و تهب له حياةً جديدة ملؤها الإيمان والحب والصفاء، هو يشتهي الركض في المساحات الواسعة، وأن يبتعد عن كل تلك الضغوط ليستطيع أن يبصرها من بعيد ، و يتخذ حيالها قرارًا من دون خوف، لم يكن يومًا متشائما أو كثير الإحباط، لكن كثير الحزن يُسْلِمُهُ إلى الحديث بطريقة خيالية هروبية!، فيتمثل بطريقة الشاعر حين قال:
لو كنت أملك لاتخذت من الأماني سلما و سكنت وحدي الأنجما و مضيت أصطاد القمر!* يشتهي التعبير عن ما في نفسه كما يشتهي العطشان الماء، لقلبٍ يفهم هذا الحديث ويعيه، يدرك أهميته ويفهم دوافعه ويؤمن بمكنوناته ولا يشك!، كلما طال عليه الأمد أحس بالحاجة الملحه جدًا لهذا، كأن الحياة لن تستقيم بدونه، يدُور حوله منذ سنوات ولم يدركه بعد، أمطري يا سماء بإذن الله واروي قلبه قبل أن يجف فيموت. { اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون } |
ووسط لُجَجِ الحياةِ وصخبها ، لا تنسى أن في الأفقِ ضوءٌ لو عانقَ قلبكَ لأضاء ، أن فيما وراء الحياة سلوةٌ لقلبك عن متاعب العيش، إننا مهما تجلدنا وحملنا الصبر نبقى ضعفاء دون معونةِ الله تعالى، مهما أحاطنا الأشخاص وحفت حياتنا بالمباهج يبقى في الفؤاد فراغٌ لا يسد إلا بالإلتجاء إليه ،
سبحان وبحمده |
| الساعة الآن 10:45 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة