ولدت الأفكار ميتة ، والتفكير هو المسؤول عن إعطاء تلك الأفكار الحياة والحركة ، دون أن تفقد توقعاتها المتمثلة في أن تكون الأفضل أو الأسوأ ، في عالم أدرجت فيه "أنا" في تعددية الأصوات التي تم تسليمها إلى شغف الرغبة في أن تكون وليس أن تكون.