والنفسُ راغبةٌ إذا رغبتَها
وإذا تُرَدُ إلى قليلٍ تَقنعُ.
▪هذا البيت من شعر الحكمة، في تربية النفس وتزكيتها بحملها على ما يجب لا على ما تشتهي ,
ويحكي أن النفس تابعة لقرار صاحبها؛ فإن طاوعها انطلقت وجمحت، وإن كبحها انقمعت وقنعت.
قال الأصمعي ((*هذا أبرع بيت قالته العرب)).