والله لقد لمست الجرح اخي برمودا ...
رجال الفضيلة حماة الأعراض صارت قصصهم منشتات تبروز عناوين الصحف زادت باخبارهم المبيعات لمجرد ذكر اخبارهم التي صارت فاكهه لكل مرتزق وكل علماني بغيض
ولكن صبراً أخواننا من رجال الحسبة فقد حورب رسولنا الكريم في عهده وبعد مماته ووالله انكم لمنصورين على بني علمان عاجلاً ام أجل
بورك فيك اخي برمودا