نحن من نظر لهم بالمقلوب فهم على دروب التميز ساروا
ونحن على دروب ندب الحظ والندم على فوات الأوان نأن
ننظر إليهم بشي من الذهوول
فتاره نحسدهم
وتاره نبحث عن أعذا لأنفسنا لأننا لم نصل لما وصلوا إليه
وتاره ننتقدهم من باب إشباع غرورنا لكي لا نحس بالنقص
أما تقبلنا للجديد فالغلب أن من يسير عقلنا لتقبل الجديد
غيرنا وليس نحن ولم نكلف أنفسنا بالتفكير بالجديد ودارسته منطقياً بعقولنا
قبل ان نطرح بعض التساؤلات على المختصين
تحيتي وتقديري