هناك ؛ موانئ الرحيل متيقظة تنتظرني ، لم يكن الذي جمعنا بين بين ، لكنها موانئ الرحيل ابدا لا تلين، هل تقول وداعا ؟ لا أبدا لن أقول إلى اللقاء سألّوحُ باليدين..! .. .