جراح الصداقة دائما تكون قويه على القلب لاسيما إذا وجدت الثقه فيهم ,,,
والمصيبه العظمى أن الصديق نسي تلك العيشة وجذور الصداقه ..
وهدر دمها ضحية للنمائم وهروج القفى ...
هاجت قريحتي واْستخرجت هذه الأبيات وهي حتى الآن لم تفي بالغرض الحقيقي ’’’
أترككم مع القصيدة لعلها تنال إعجابكم ’’
ذكرت وقت فات يوم الصداقه .... يوم القلوب الصافيه مابها غش
قبل النمايم تنتشر بالرفاقه .... يوم التكاتف كنَّها صفت العش
وقلوبنا مابه صفات الحماقه .... والفكر حاضر كل وقت إيتنعوش
يوم الحبل مربوط ربط الوثاقه .... وماكنت أحسبه داب بالسم ينغش
وتغيرت بيض القلوب لغماقه .... من بعد ماسلِّط إلسانٍ على الرش
وغسلت كفي بعد ذيك العلاقه... علاقةٍ مبداه بالسب والحش
وثارت بنادقهم وجتنا التفاقه .... وأزريت من بندق مع السوق تفرش
وغطست في بحرٍ بعيده إعماقه .... وأثبت بإني عارف الغطس والدش
ونظمت من قاعه من الدر باقه .... وأبني على الجزلات مالي وللهش
وأسأل عسى ربي يزيل الإعاقه .... عن العقول اللي دخل وسطها الغش
’’ وتقبلو تحياة شاعركم المخلص ’’