.
.
آتيت ُ أليكم .. محمّلة بأثقال " الحرف
رميتها بينكم و تعرّيت من حقيقة " الفقد " و الغياب ~
آستأنس الحرف بكم .. و رآق له عطر المكان بــــِ روحكم و البوح ~
بتّ ُ فتاة ً " شقيّة " بمقياس خجلي و عذرية سطوري السابقة !
وأصبحت أغصاني تتمايل .. حتى تقذف بثمارها ..
على صفحات من ،،، ترف ’
فقط لأنه لكم و معكم أنتم
.
.