هذا الطاغية المجرم هو الآن في لحظاته الأخيرة بإذن الله
ولذلك تراه يتخبط داخلياً وخارجياً
ولكن المشكلة أن الضحية هو الشعب السني المسلم
هو لن يرحل حتى يأكل الأخضر واليابس
والله إن القلب ليتفطر على إخواننا المسلمين
يشهد الله أن القلب معهم واللسان لا يفتر بالدعاء لهم في كل وقت
هذا ما بيدينا لهم..
اللهم عليك بطاغية الشام وأعوانه
اللهم أشفِ صدور قومٍ مؤمنين
تقديري،،،