عضوة تصر على أن تسبح في الألم مستمتعه أو أسيرة !
لم تستطيع أن تخرج من ركام هم نزل بها و خذلان أرهقها
وددت أن أقول لها :
لا يليق بمثلك أن يكون كذلك
ولا يعقل أن يمرضنا أحد ( أياً كان) حد الموت
و ربما من لم يهتم بمشاعرنا .
كل المواقف محطات لا مرحلة تتوقف فيها
ومع التقدير و الإيمان بأهمية إناس معينين في حياتنا
إلا أننا أكبر من نربط حياتنا بهم و حدهم ، و نسقط لغيابهم أو رحيلهم
هم ذكرى
هم علاقة
هم حب
لكن مشاعرنا نحوهم لا يمكن أن تخنق سعادتنا إلى الأبد
والسلام ختام