قيل لحكيم : إن فلانا يذكرك بسوء . فقال : خذني إلى دار أخي غفر الله لنا ولك* ، فلما وصل إلى داره طرق الباب حتى خرج له ؛ فتبسم في وجهه وقال له يا أُخي هلا أخذت بيدي إلى مكان ظليل لايرانا فيه أحد ؟ فلما وصلا.. مردغه ألين عض الارض وعاد إلى بيته.