عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-07, 09:20 pm   رقم المشاركة : 2
العصامي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية العصامي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : العصامي غير متواجد حالياً

اقتباس:
اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنعان الرياض 
   اللوحات الإعلانية تلجأ للنظارات للوقاية من «الطمس»

وسيلة جديدة تلجأ إليها شركات الدعاية لإرضاء المنتقدين دون إزعاج المستهدفين

من المعروف ان غالبية اللوحات الإعلانية إن كانت تحوي صور اشخاص فهي تتميز بحذف العينين أو «طمس» الوجه كله على طريقة الـ pixelization وقد اعتاد الأفراد عليها.
والسبب في ذلك هو ان وكالات الاعلان تخضع لأعراف غير معلنة تقضي بمنع وجود صورة كاملة لشخص، وكان أحد العاملين في قطاع الإعلان قال «لا أحد يعلم من المسؤول» مضيفا أن ما يجري حاليا هو «نوع من التوافق بين شركات الإعلانات بحكم التجارب السابقة التي تقتضي بعدم نشر صورة امرأة كاشفة الرأس أو وجه شخصية في أي إعلان شارع من دون طمس وجهها أو عينيها». وبحكم كون العمل في مجال الاعلانات ابداعيا، كان لا بد من الوصول إلى خلق حل يرضي الاعراف المطالبة بالطمس ولا يشوه اللوحات الدعائية .. وحاليا يبدو أن «التقليعة» هي ابتكار اجواء تفرض على الاشخاص في الاعلان ارتداء نظارة شمسية، غالبا ما تكون سوداء. ويعلق مدير شركة full stop للدعاية والاعلان قائلا «إنها خير وسيلة حاليا، وكما معروف فإن عرض الصورة كاملة ممنوع، والبعض يرى انه امر محرم».
ويرى أن في الطمس تشويها للصورة فنيا ويقول «إن طمس الصورة كليا أو الوجه أو حذف العينين كلها تقتل جمالية اللوحة لذلك طلبنا في حملتنا لإعلانات هيئة السياحة العليا من بطلها الممثل السعودي يوسف الجراح ارتداء نظارة شمسية سوداء كبيرة لتخفي وجهه إلى حد ما».
ويضيف«إن هذه الفكرة ليست بجديدة فقبل 3 سنوات طبقت ولم يعلق شخص عليها أو يكتب عنها «ويرى أن في عملهم جمالا وذوقا فنيا وإبداعا وعندما يفكرون بفكرة لإعلان ما لا يفكرون إلا به، والكاميرا هي أداة لها هدف واحد هو التقاط الصورة وليست لأشياء أخرى كما يفسر البعض.
ويتفق معه مدير شركة Focus للدعاية والإعلان بأن النظارة الشمسية وسيلة تفي بالغرض، ويتفق معه ايضا في كونه لا يعلم من هي الجهة التي فرضت طمس الصور في الاعلانات؟ ويضيف «مهمتنا (في وكالات الاعلان) ليست البحث عن سبب المنع أو القرارات، فمهمتنا هي تنفيذ العمل والنجاح في خلق فكرة تسويقية».
ويرى احد العاملين في قطاع الاعلان ان «تقليعة» النظارة الشمسية هي حل انسب من الطمس، لانها لا تؤذي نظر المستهلك أو الجمهور المستهدف، ويضيف «كثيرا ما يكون حذف العيون أو الغبش «تظليل»، الحاصل في اللوحات الإعلانية يفقد الإحساس بروح الإبداع».
ولكن اذا اصبحت اللوحات الاعلانية كلها تحوي نظارات شمسية، فهل هذا سيعني ان كل اعلان سيصبح «اثنين في واحد» أي اعلان للمنتج الاصلي الذي يراد الترويج عنه اضافة الى النظارة التي سيرتديها العارض او العارضة «لكل منتج طريقته في الإعلان، ففي حالة اعلان النظارة مثلا فستكون هي (النظارة) الفكرة والكاميرا مركزة عليها.. مع اشارة نصية لاسم الماركة بالطبع». كما انه في حالة ارتداء النظارة للوقاية من الطمس في اعلان لاحد المنتجات، في الغالب لن تكون ماركة النظارة المستخدمة واضحة.
ويبدو أن موجة النظارة الشمسية كحل عملي لا تقتصر فقط على شركات الإعلانات ولكنها حلت مشكلة كان يعاني منها الصحافيون ومصورو الصحف والمجلات، ففي البداية كانت فكرة ان ترضى سيدة او انسة بتصويرها لصورة صحافية شبه مستحيلة.. ولكن اليوم بات البعض اكثر تقبلا في حال ارتدين نظارة سوداء تخفي ملامحهن ........

knan444@hotmail.com


[align=center]
====================



لا أدري ماهو السبب الذي يجعل هذا الكاتب أو بمعنى أصح ( هذا القاصّ واللاصق ) يقحم إسم بريده ويربطه ربطاً مباشراً بالموضوع ؟؟ !!

لا أستبعد أن يطرح غداً عنواناً يقول فيه ( بريده وتسرب اليورانيوم ) أو ( بريده وفيدل كاسترو )
أو ( البروتستانت وبريده )0000

العنوان يقول ( بريده والتشدد) بينما لا تجد إشارة في صلب الموضوع لبريدة لامن قريب ولا من بعيد
ولكن كعادته يقص ويلصق ضناً منه وجهلاً 00أنه قد نال من بريده أو شتمها 00 أو أساء إليها00
فبريدة لاينفعها مديح جاهل00 ولايضرهــا ذم سفيه00
[/align]






التوقيع

[align=center][/align]

رد مع اقتباس