أسواق الوشاح قدّمت للمرأة في بريدة ما لم تقدمه وزارة الشؤون الإسلامية
ووجود ارتفاع ناتج عن قلة المتواجدين المتاجرين
ونعلم أن أغلب محلات شارع الصناعة والقبة يديرها اليمنيون
ومعروف أن المستثمر يحسب لكل شيء
لذلك غاب المشاركون وخف وهج الوشاح
ولو تم دعم الوشاح لاكتفى الجميع
ولكن ما يؤرق الداعمون هو محافظة الوشاح
لأنه لن يقبل الصالات الرياضية وبيع برامج الجوالات والأفلام والأغاني
جعل الممانعون لا يفكرون إلا بجعل المرأة تزاحم محلات الرجال بالأسواق المفتوحة
لكي يفوتوا طريقة إدارة ما يطلبه المجتمع المحافظ
هذا كل ما في الأمر