فيّ السابقّ كانَتّ لاأهتمّ من بُكائِيّ أمامَ المارهـ ..!أما الـأن فأتمنى ، أتمنى أن أبكيّ بِوجه من يَخدشّ قلبيّ ، لاكني لا أستَطيع..،
كًلما عَصرتُ عينايّ بِقصد البُكاءّ تَخذلنيّ ،بِنفس الشعورّ لا أتحمل أن أرى شَخصاً أكُن له مَحبه يُجرح اماميّ
دَائِماً تَحصل هذه المواقف فكل ماافعله هوَ أني أستَـدير لِجهه لا يَراني بِهآ إلا خالقي وأبكيّ ،
.