مذ قرأت العنوان وأنا اتمطط من فضولي وأحاول خلعة ، لأني حسبتك محاصر من قبل المباحث !! خفت قراءة خبرك فزاحمتني خواطر الرثاء المتبوعة بالزمجرة والشجب واللعن والإستنكار ! الحمدالله الذي لايحمد على الفقر سواه *
[align=right]أنا لا أبدل أحزان قلبي بأفراح الناس ،ولا أرضى أن تنقلب الدموع التي تستدرها الكآبة من جوارحي وتصير ضحكا![/align][align=center]أتمنى أن تبقى حياتي ( دمعة وأبتسامة )[/align]