سئل الشافعي :
كيف يكون سوء الظن بالله ؟
ٰ
قال : الوسوسة
والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة
وترقب زوال النعمة
كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم..
قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقـا
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم .. الأرزاقا .