اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qassimy البنت عندما تخرج من بيتها متوجه لمدرستها في السعودية وتجلس على المقعد أمام المعلمة ( فوزية ) يمنيها ( هدى ) وشمالها ( عواطف ) وخلفها ( ريماس ) وأمامها ( هند ) لكن في أوروبا وفي جامعتها داخل القاعة التي يديرها الدكتور اليهودي / بنيامين رودين وهي جالسة يمينها الأمريكي ( جورج ) وشمالها المكسيكي ( أليخاندرو ) وخلفها الزنجي ( أبيدال ) وأمامها ابن بلدها ( حمود ) والمحرم في المنزل يغط بنوم عميق ! أين المدرسة التي تحفظ شرفها ومكانتها ,, هل تؤمن الفتنة في هذا المناخ المتلاطم ؟! قال .. محرم .. قال !! اشعر في نهاية الرد انك مللت النقاش .. ان كان فهمي صحيح فأكتفي.. وان كان غير صحيح فأعطني اشارة لأصل بك لنقطة معينة ترتقي فقط بتفكيرنا ولن نختلف في الثوابت ..! انتظر الاشاره ولي عوده بعد الخميس