عرض مشاركة واحدة
قديم 13-02-18, 06:09 am   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Unhappy مابين القصة والرواية وحتى الحكاية :


سلام


قصة معروفة عند الكثير من الناس


وهي




قصة تراثية عبدلله يرث وعبدالله لايرث









===











= والمعذرة ان حصل تشويش فأنا الله اعلم بحالي



المهم القصة اوالحكاية







انه



وايام زمان


وايام كثير من الناس يعيش بالخيام


وكانت الضايفة



وكانت البيت شعر وقسم


وكان الزوج ينام بشق الرجال

والزوجة بالشق الاخر مع باقي اهل البيت



ومعلوم ان الظروف لكل امه حال




فهذا حاالهم


ومن الصعب ان يختلي الزووج بزوجته



خاصة بوجود اطفال


او ضيف



فكان الزوج ينام بجوار القاطع بين القسمين


والزوجة من الشق الاخر


يعني جنب بعض بينهم الفاصل اللي هو من جلود الانعام



المهم


بليلة كان عند رجل ضيف نائم عنده


وقد يكون من اقاربه والله اعلم




المهم ان الزوج كان اخر الليل يرفع الشق وحظن زوجته


وهذا شي طبيعي بل سائد عند الكثير



ولكن هذه الليلة وواللتي عند هذا الضيف الشيطان



لم يفعلها انما نام


وقد يكون الضيف بحكم علمه بالاحوال كان سول له الشيطان



لذالك فعل فعلة الزوج والزوجة على نياتها والليل مظلم



فعل فعلته واكمل نومه


ثم بالصباح افطر وسرى



الزوجة الضحية والمسكينة



تكلمت مع زوجها عن البارحة = وهذا طبيعي



فقالت البارح = شغلك مختلف عن غيرها !!



الزوج اولا انصدم ولكن تصرف بحكمة بالغة



ولو كان الان من الناس تعرض لهذا اتوقع بيصير شغل حريم ودعدعه ثم تصير كارثة على الجميع


لكن هذا العاقل وبحكم انه يعرف زوجته



وبحكم انه قد يعلم عن سلوك الغادر



ويضاف ان له منها اولاد


وهذا لايوفق الا بإلهام من الله



فقال وقد بلع الصدمة


قال وهومضهر السرور ايضا


ايه انا ناوي اسافر اليوم وبشتاق لك


قالت الله يساعدك



ثم سافر وكان القصد يرى هل هي لقحت ام لا


(علما هذا حدث ويحدث لنساء بدورات مياه ومكان مخصص للنسا شبه مهجور في المحطات وغيرها على طرقات السفر في دول كثيرة)



المهم سافر وبعد سبعوعين رجع


وكانت الصدمة انها حابل



فسكت واحتسب حتى ولدت وكان ذكر



فأطلق عليه اسم =عبدالله


وبعده لما رزق بمولد ذكر اسماه عبدالله


وعنده ولد من قبل اسماه عبدالله



طبعا اصبح ابنه ورباه مثل العبادلة كلهم



فصار الولد صاحب فراسة وكلهم اصحاب فراسة



وهذا اثر التربية وهذا من الحكم بهذه القصة = وهي كثييييرة = للعقلاء = فقط





ولما توفي = وتخيل صبر كل هذا العمر


فلم يكيد لهذا الغلام ويقتله او يسمه او حتى يخليه تلدغه حيه كانه قضاء وقدر


انما رباه بالاحسان والايمان وعلمه انه ضحة لاااااااجريرة له




ولما قال وصيته انه عبدالله يرث وعبدالله لايرث



احتار الابناء الاثلاثة


فذهبوا لقاضي مشهور بأحد القرى


وبالطريق صادفهم بدوي


ومهم ان يعلم ان البدوي ليس الاعرابي = هناك فرق


((فالبدو في زماننا جلهم عرب واقحاح ايضا))


وقد وردت بالتاريخ حكم ومقولات وتصرفات عن الاعراب

وكذالك الحكمة العظيمة المشاهدة في كثير من اهل البادية


المهم

ارجع انه لما انطلقوا لهذا القاضي وبالدرب
صادفه رجل من الباديةوسألهم عن ناقه فقدها


فسأله الكبير هل هي عوراء؟ قال نعم
سأله الثاني هل هي عرجاء؟ قال نعم
سأله الثاله هل ذيلها مقطوع؟قال نعم


قالوالا ماشفناها

قال تستهبلون انتم اللي سارقينها

فتجادلوا لاحظ بالبر هم ثلاثه وهو واحد


ولكن قبل ان يذهب معهم للقاضي - وكل هذا تقدير الله

لييستفيد العقلاء =



وصلوا القاضي وشكاهم صاحب الناقة

وانهم يعرفون صفاتها
فسئلهم

وقد علموا صفاتها من اثاااارها

قال الكبير شفنا اثرها

وقد كانت تأكل من جهه وجهه لا فعلمت انها عوراء

وقال الثاني شفت موضع قدمها بالارض ثلاث اقدام تمام

والرابع لا يأخذ مكانه فعلمت ان به ضعف وانها عرجاء


قال الثالث انني شفت اثر بولها وقد توزع يمنة ويسرة

فعلمت ان ذيلها مقطوع


فقال القاضي اذهب فليس هم سراقها = فذهب


ولما عرضوا عليه قضيتهم


احتار القاضي

فأجلسهم عنده عدة ايام



وحدث خلال هذه الثلاثة ايام احداث


كان اخرها انهم لما احضروا لهم العشاء


وكان تيس مع قرصان بر


وهذاطبيعي فالقضاة تحصله كل نعمه عنده زمان


كان البخور والقهوة الاصلية في بيوتهم وبيوت غيرهم = مش حالك



المهم وبحكم ان الاخوة اصحاب فراسة كما رباهم المرحوم


تفرسوا على الطعام وكان القاضي يسترق السمع عليهم



وهذا حتي يحل مشكلتهم = المعقدة فهي ليست ناقه



المهم سمع حوارهم والكبير يقول اللحم مش طبيعي لا تاكلون


والثاني تكلم عن القرص وان من صنعته وحدة حامل


الثالث وهو الصاعقة على القاضي

قال احس ان القاضي= ابن زناء


او قال ابن حرام


الله اعلم المهم ليس شرعي مئة بالمئة



فالقاضي صابه ما اصاب ابو الثلاثة من الصدمة لما زوجته اخبرته عن تلك الليلة



القاضي انصدم وبلع لسانه وانطلق لأمه


فكان له ام عجوز وقد ربته من الرضاعة


فقال اصدقيني يا امي هل انا ولدك ؟


ام ابنك ؟؟



قالت الحقيقة انني وجدتك بالمهد عند باب مسجد



فحمدالله هذا القاضي وكان ايضا مؤمن

وقام بالبحث عن الباقي

فعلم ان التيس والدته ماتت وارضعته كلبة

وان القرص فعلا قرصته مرأة حامل


فطلبهم للحكم وسئلهم عن هذا

فقال الكبير القرص احد اطرافه لم يستوي بسبب انها لم تضغطه بيدها لانه بعيد عنها بسبب حاجز اي الحمل

وقال الاوسط

اما اللحم

فالانعام تركيبتها لحم ثم شحم

اما السباع فشحم ثم لحم

(طبعا هذا اثر رضاعة الكلبة لهذا التيس الضحية)

يعني تأثير الرضاعة للنساء حولين بطعام صحي تركيبات الطفل تتغير

وممكن يجرى تجربه ترى عادي


المهم
جينا للزبدة وهو الثالث كيف علمت انني لست خليص ؟

قال انك تتجسنا وتتجسس علينا


طبعا جسنا اي لمس عوراتنا


وقد يكون القاضي بهذه الفترة وهم عنده من الاحداث انه تلمس اعضائهم


من باب يحل اللغز يعني لكن كلها حكم القصة = وهي افضل من روايات المهزلة العشقية او الحزينة البائسة


المهم قال القاضي


صدقت ولا يعرف ان الحرام غير ابن الحرام وانت اللذي لا ترث




وطبعا الاخوة واكيد انه تربى معهم وشرب حليب امهم وصار صاحب فرسه مثلهم


ولكن الاكيد انهم لايعلمون الحقيقة كاملة


انما فهموا ان ابوهم قد تبناه


ومن هذ االمنطلق استمرت علاقتهم ومحبتهم فقد تربوا مع بعض






المهم بهذه القصة التالي







ان فرض للضيف وفراش للشيطان



تعني حررص ولا تخون




وايضاااا تعني ان المرأة ضعيفة وبكل الاحوال هي والطفل




وكم ضحية تجرعت السم بسبب اعتداء طبيب وهي مخدرة اثناءءء عملية تسمى طبية لمن تبحث عن الانجاب



وكم من فتاة ضعيفة لا حول لها ولا قوة






وقد قرأت من تتمنى يكون لها مايك اب مثل البنات

ويصير لها عمل تصرف على اهلها


ويطيب شقيقها ويترك العلاج النفسي تبع الاكتئاب



وكله بسبب الطب الاجرامي الحالي




ومن يسمع بعقاقير النفسية وكل السموم


ولا يسمح بعقاقير الاعشاب وما تنبت الارض


وايضا الخمور بكل اشكالها الطبيعيه



وانما يلزم الناس بسموم دمرتهم وزادت امراضهم



على حساب مايسمى طبيب استاذ دكتور اخيرا بروفوسور




وقد زادت الامراض بسبب هذه العقاقير






فقد غششش الناس




ومعلوم ان الدخان اول ما اكتشف كان من اجل العمليات الجراحية السريعة للمصابين




بعد اكتشاف تاثير الغازات والدخان والتخدير عن طريق النفس



استعملوا التخدير السريع سواء بسيجارة لمن لايدخن نهائي


او بغازات منوعه



او حتى تشفيط بوية



كله من اجل تسكين الالم اللذي حدث بسب حادث



وكذالك استعملوا الكحول مثل مايسمى اليوم العرق



وقد شاهد الكثير او يعلم الكثير التخدير الطبي هو كحول مركب



ام العرق فاخف منه ويشرب



واخذ الغرب والامم من القديم الخمر


والوسكي والمركبات الكحولية لاجراء عمليات في البر والبحر ومناطق الحروب والقتال




لكن المشكلةمن يمشي خلف وواحد لايفقه شيء



وزاد امراض الناس امراض بسبب سوء صرفه للادوية النفسية



وقد تسبب كثير من الاطباء النفسيين بأمراض مزمنه لناس كثير بسبب صرف ادوية لايحتاجها


او بسبب ابرة ايضا


والابرة اخطر شيء




خاصة لمن يستعمل ادوية وعلاجات لامراض عضوية للقلب

او الجهاز الهضمي والبولي



فقد تتداخل هذه العقاقير وتسبب مرات الموت



وحتى عكس العقاقير الدوائية قد يسبب جلطة ثم الموت



وهذا حدث لكثير ناس خاصة النساء



اللي ماتدري تحسب الحبة شي مقدس ؟؟




وحسبنا الله وكفى على من يستغل امراض الناس وعذاباتهم







وللقصة بقية اذا اراد الله سبحانه وتعالى






التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس