على ذاك الجدار الي على حد البيوت وقفت وهاجس الذكرى نفض غباره وفي ذاك المكان ثبت ان الآدمي من طين تخيل يوم لمسته تنهد من شقا ناره سألني وقال أنا أذكر تجون اثنين بكيت وقلت صدقني .. رحل وانقطعت أخباره..!