عرض مشاركة واحدة
قديم 09-04-18, 03:30 pm   رقم المشاركة : 2
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً

2


انصح الجميع خاصة اللي يحب الكتابه والقراءة ان يقرأ عن احوال الناس





احوال الشعوب القريبة






ولنا بالعراق اكبر العبر





وكذالك الشام



فقد كانت جنة وقبله للعلووم بكل انواعها ولكن ااضاعها الدخلاء والفلاسفة



كان فيها شيء من الخيال واليوم اصبحت دمار




وكل هذا بسبب اصحاب الافكار الهدامة




والتي لا تستقر على لون واحد



انما يتشكلون ويتنوعون بشكل ملفت




فهم عبر كل الاوطان لاهم لهم الا الانتقاد والبحث عن الخراب والتخريب







وكل هذا يحدث بإسم الفلسفة او المحاضرات والكتب والكلام الفاضي




والذي يحدث بالشام الان هو نتائج هذه الفلسفات اللتي اضاعتهم




وقد كان العراق قبلة للسياحة وحتى دور السينماء المتنوعة



وكذالك كل مايطمح له الليبرالية والعلمانية = ومع هذا دمروه بطريقة مضادة




وهنا بنقل هذا المقطع وهو مهم لمن يفقه الكلام

وطبعا لان اغلب الناس لايعرف عن العراق سوى = صدام حسين !! يرحمه الله

علما كما اسلفت انا انقل من قنوات لا اعرفها وقد يكون بها شي مخل وانا مالي دخل





والى كل محب للفلسفة يبحث عن حقبة من المذكورين بالمقطع ويشوف احوالهم


واحوال المجتمع بوقتهم ويشوف العلوم وحتى الفن والسينما وغيرها كيف كانت عندهم




وكذالك الطب كيف وغيرها ومع هذا وصلت الى ماوصلت اليه اليوم بسبب ان الناس اضاعت اماناتها بالبيوت



واهملت اولادها وقطعت البر بالوالدين والاحسان للزوجة والاطفال




بل الان نشاهد من يتاجر بأطفاله ويجعلهم تحت القصف كله من باب انني مقاوم




مقاوم مين والناس نايمين





ارجعوا للماضي تجد اسباب مايجري بالحاضر اما العواطف فهي مدخل اهل الفلسفة من اجل دغدغة مشاعر السذج من الناس




وخاصة من النساء





وقد كان اهل الخليج يتسيحون بالشام وتركيا ويصرفون مبالغ فلكية عليهم

ومع هذا = كانوا يشتموننا بكل الوسائل ويحتقروننا





وقد شتموا اهل الخليج بكل الشتائم وقذفوا النساء بكل انواع القذف


ومن السخرية ان تعرف ان من اخرج مقوله الركبه السوداء هم ايضا



وكذالك ابو سروال وفنيلة


وسياسيتهم تفريق الشعوب وجعلهم يجلدون ذواتهم مثل الحاصل الان بين الناس مع الاسف



وقد قيل مايحك ظهرك مثل ظفرك ومالك الا خشمك لو كان اعوج


لكن مشكلة بعض الناس تاخذه العواطف وحب الاشكال والهياط الفاضي


وتارك حياته الشخصية واللتي مفروض ينشغل بها ويؤسس اسرة سليمة تنفعه باخر عمره


لذالك مايحدث بالشام اليوم بكل صراحه هو نتيجة طبيعية

فقد كان المنكر عندهم شيء لايوصف بل وصل ايام التسعينات كلام فيه تعدي على الذات الالهية بشكل لايقبله مسلم





وكان الناس عادي وعايشين في الفلسفة





لذالك ان لم يصلح حالهم بينهم فلا ينفعهم هياطهم فلم ينفع من سبقهم



والسلام






التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس