عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-12, 02:42 pm   رقم المشاركة : 13
محمد موسى الدغيري
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محمد موسى الدغيري غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلوي الشقير 
   يسرني أولاً أن أرحب بالمهندس محمد الدغيري وأشكر له قبول هذه الإستضافه وتواجده هنا في منتدى الجميع منتدى بريده

هناك من يصف المرحلة الحالية لنادي الرائد بمرحلة الضعف الفني للإدارة (الفكر الكروي)

كيف يصف محمد الدغيري مرحلة القدير (فهد المطوع ) مقارنة بماسبقها من مراحل في مسيرة الكيان الرائدي

كل الشكر لك اخي شويب على الإستضافه الكبيره قدراً ومكانه


أولاً أشكرك جزيلاً أخي جلوي ,,

ــ إجابة على تساؤلك الأول :لو أن الإنسان سيقف عند كل ماقيل ويقال لما حصل أي عمل في الحياة ولكن من حق أي شخص أن يقول ويتكلم بما يشاء بدون المساس بالأشخاص أنفسهم فمن اراد إنتقاد العمل فله ذلك وعلى المسؤل في النادي أن ينظر في هذا الإنتقاد من جميع جوانبه لتصحيح مايمكن تصحيحه إذا كان هذا الإنتقاد فعلاً مبني على حقائق ويفيد مسيرة النادي .
أو يتم تجاهل الإنتقادات التي أحياناً يكون الهدف منها الشوشره على عمل الإداره لأي سبب !
ولاتستطيع أن تعمل كل مايراه الأخرون لأن كل له وجة نظر تخصه .

*والفكر الكروي الذي يثار بين الحين ولآخر هو طبعاً موجود بشكل نسبي لدى أفراد المجتمع وقد يوفق شخص في مجاله وقد لايوفق .واليوم أغلب من يعمل في رئاسة الأنديه ليس لديهم الخبرة الكرويه الكبيره قبل دخولهم هذا المجال ولكنهم إكتسبوها بعد دخولهم للعمل في الأندية الرياضيه .
ولكن ومع الأسف الشديد المجتمع لدينا أصبح اليوم كله يتحدث عن الكره ويعتبر نفسه خبيراً بها ,, ولا أحد يستطيع أن يصادر أفكاره ولكن من المفترض على من يجد في نفسه الخبرة في أي مجال أن يدخل لهذا المجال ويعمل به عن قرب ليفيد مجتمعه وأبناء مجتمعه . وأنا هنا أقصد المجال الرياضي على وجه الخصوص فياليت الشباب يقتربون من الأندية الرياضيه للعمل بها متطوعين أو كإداريين للفرق المختلفه ويكونون قريبين من مجالس الإدارات ثم يتقدم من يجد في نفسه المقدره للدخول لمجالس إدارات هذه الأنديه بدلاً من الكلام عن بعد و الذي لايفيد أحد .

ــ مرحلة الأستاذ فهد المطوع رئيس الرائد حالياً هي مرحله مكمله لمراحل من سبقوه من الرؤساء السابقين ولايوجد إختلاف كبير ماعدى أن هذه المرحله هي مرحلة الإنفاق المالي الكبير تماشياً مع ظروف المرحلة الحاليه ,,
والرائد مثله مثل أندية الدوري الممتاز (( دوري زين )) التي ليس لديها
رعاة فهي تعاني مادياً وبشكل كبير . والمراحل السابقه كانت الملايين الثلاثه التي تخصصها الرئاسة العامه الرعاية الشباب لفرق الدوري الممتاز تفي بمتطلبات تلك المرحله . أما الآن فإن الثلاثين مليون ريال قد لاتفي بمتلطبات النادي . وهنا الفرق .