هنيئا للمكرمين و هم يستاهلون.
----------------------
وهنيئا لنا برجل مثل أحمد المديفر - المبدع الذي كان له الفضل بعد الله في اقامة ذلك الحفل و عشرات حفلات التكريم من قبله - ذلك الرجل الفذ الذي زاملته لأكثر من عشرين عاما ، كان خلالها نعم الأخ و نعم الزميل. وخلال ثلاثة عقود من الزمن كان أبو مروان الشمعه التي تضيء دروب الآخرين دون أن ينتظر جزاءا و لا شكورا الا من الله سبحانه وتعالى.
لقد كرمت الكل يا أبا مروان - وأنا واحد منهم- و حري بهم أن يكرموك
------------------------------------------------------
حمود الراشد