عرض مشاركة واحدة
قديم 29-01-16, 08:28 am   رقم المشاركة : 1
طلاب العلم
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : طلاب العلم غير متواجد حالياً
Arrow يطبع لأول مرة: الكشف والعدة شرح وإعراب العمدة (10مجلدات)


بسم الله الرحمن الرحيم
يطبع لأول مرة
اسم الكتاب: الكشف والعدة شرح وإعراب العمدة
المشتمل على:
(العدة في إعراب العمدة) لابن فرحون
و(كشف اللثام شرح عمدة الأحكام) للسفاريني
المحقق: الأستاذ الدكتور : علي بن عبدالله الزَّبَن.
الناشر: مكتبة التوعية الإسلامية – الهرم – مصر.
مكان تواجده بمعرض القاهرة 2016م: سراي ألمانيا أ، بجوار المسجد.
تليفون الناشر: 01005255140 / 01121967679

قال ناشره:
اشتهر متن (عمدة الأحكام) بين أهل العلم قديما وحديثا بما حفزنا لاختيار شرحين:
1- لغوي متوسع متخصص.
2- شمولي متوسع أيضا.
وإبرازهما لأهل عصرنا في حلة قشيبة؛ تسهل الإفادة من الكتب الثلاثة خير إفادة أرادها مؤلفوها، حيث جاءت صفوة لعدة مؤلفات سبقتهم نافعة لمن بعدهم.
والكتب الثلاثة هي:
1- (عمدة الأحكام في كلام خير الأنام) للإمام الحافظ تقي الدين عبد الغني المقدسي (541 - 600 هـ) اختصـر فيه الإمام جملة من أحاديث الأحكام مما اتفق عليه الشيخان، فهو من كتب فقه الحديث التي نالت عناية فائقة مِن جمْع كبير من العلماء، فشرحوه من جوانب عِدة. ولعل في هذين الشـرحين المختارين صفوة هذه الشروح جميعا.
2- (العدة في إعراب العمدة) للإمام ابن فرحون المالكي اللُّغوي (693 - 769 هـ)، أراد به الإمام سقيا قارئيه من عذب بحر النحو الذي به تتبين المعاني وتتأسس قواعد المباني فتتجذر البركة بصحيح الفهم والعلم والعمل، فتكون الأَمَنَةُ من الضلال بتمييز الحلال من الحرام.
3- (كشف اللثام شرح عمدةالأحكام) للإمام شمس الدين السفاريني الحنبلي ، صَهَرَ فيه الإمام شروحًا عِدة - سواء للعمدة أو للأمهات في شروح الحديث والفقه- من مناحٍ شتى أصولية فقهية وحديثية ولغوية، فجاء شرحًا جامعًا موسوعيا يرتشف منه الراغب مراده بكل يسر وسهولة.
وقد أحسن المحقق الأستاذ الدكتور : علي بن عبدالله الزَّبَن حفظه الله تعالى إذ برعاية جمع من مشايخه – منهم الشيخ صالح الأطرم رحمه الله، والعلامة صالح الفوزان والعلامة المفتي عبد العزيز آل الشيخ حفظهم الله تعالى – وتشجيعهم له وتحفيزهم, ثمرته كان هذا الجمع الموفق في هذه الموسوعة الشاملة, الماثل أمامك قارئي الكريم تعريفٌ بها، وقد اهتم المحقق بضبطها، وتصحيحها، وتخريج أحاديثها، معتمدًا على ما أتيح له من مخطوطاتها، وصنع لها مقدمة علمية مهمة، وفهارس علمية جامعة.
آملين أن يتلقاها أهل العلم بالقبول والاستحسان وتحوز رضاهم فيكون العلم النافع، والعمل الصالح الخالص لوجه الله سبحانه وتعالى. إنه ولي ذلك والقادر عليه.
والحمد لله رب العالمين.






رد مع اقتباس