.
.
وجدت نفسي بين - الريشة والمحبرة - التي
لاطالما ....صبرت على انكساراتي وأخطائي.
وجدت نفسي في - زوايا الأمكنة - منذ الصبا
وحتى - مولد حرفي - الآن وأنا أسير في كل
اتجاه - كالبحار - الذي في يده اليمنى بوصلة
وفي الأخرى ساعة .... يحسب فيها زمانه..
.
.
وباختصار أنا - رحلة أمل - في كل الدروب..!
.
.
بنت الرافعي