يكمل..عبدالرحمن حديثه..:
أدخلت رأسي في صدرها..
فهي أمي التي لم تلدني..
لبثت معها وقت يسير
ليعود والدي لأخذي..
حتى أدرس في مدارس بريدة
..................
يصمت الجد..
ويتابع..بتنهد..:
الصغير لاينسى..
لن أنسى لحاقها..بجمل والدي..
حتى أطراف الأسياح ..
ترجوه بقائي عندها
........
..لم..و..لن.أنساها
لم أعرف أم ..غيرها
رحمها الله