على طاري مكه ,,, من يخبر الشاميه و الوناسه اللي يصير به و الهبال ... راحت ذيك الأيام كانت سفرة مكه ما تفوت بكل سنه ... نروح و نجلس عشرين يوم و تأصل لـ شهر كنا نطلع عوايل كثار ... و كنت أتفق مع أصدقاي أننا نتوافق هناك في مكه ... و نصير نتلاقى هناك ... همن أنواع الوناسه و السعسقه و الدوران ... تلقاك صاحي من الظهر .... و ما تنام الا بعد صلاة الفجر ... أيام راحت بخيرها و شرها .... الله يذكر أيامك يا فيصل على خير .