القدير بلزاك
فصلتك ساعات وايام فكتبت وأبدعت في وصف هذه الدنيا وفي تصوير تذاكر الإنتظار التي ستنقلنا لدار آخرى .
هي لحظات ياصاحبي لانعلم متى يدق جرسها فتعلن نهاية عمر وإغلاق سيرة وإيقاف مشاوير وآمال .
أسأل الله أن يحسن خاتمتنا و أن يجعل أسعد لحظاتنا يوم أن نلقاه .
دام هذا الحرف الراقي
على الموعد ايها الكريم