زهقانه ذاك اليوم .. وشفت لي وحده مروووقه وجالسه تدخن ... قلت في نفسي الحين متى تدخن هذي ؟ اذا كانت راضية والا زعلانه والا جوعانه والاشبعانه ... وبديت أجمع لي كم سؤال من الزهق واتخيل حياتها ومع زوجها ... المهم مادريت الا اللي عندي عصب علي قال : جربي وتعرفين < هذا يعني لأطينا بسكاتك قلت : لاتخليني أجرب ترى أسويها ماتدري الا انا مثل شفايف بنت البلوشي اللي هابلتن بعض الخلايق ...... :