الحاقد يجعل المحقود عليه يشكل شيئا كبيرا في حياته لأن حياته ليس فيها طموح حقيقي وغالبا المحسود مشغول بأهدافه وطموخاته ولا يتواجد الحاقد في عالمه إلا بخربشاته على قارعة طريق مستقبله