عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-12, 12:43 pm   رقم المشاركة : 9
محمد موسى الدغيري
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محمد موسى الدغيري غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرالوابلي 
   مرحبا بالاستاذ محمد الدغيري وشكرا لك مشرفنا العزيز شويب المنتدى على الاستضافه

1_
هل صحيح أن هناك تبعيه للنصر في عهد الادارة الحاليه بحيث ان منسقي النصر أو لنقل ان اللاعبين الذين تنتهي عقودهم في النصر فللرائد الأولوية في تسجيلهم حتى وان لم يقتنع بهم الجهاز الفني ؟؟؟
2-
أين ابناء النادي عن ادارة الفريق الأول أم أن زامر الحي لايطرب عند الادارة الحاليه ؟؟
3-
في السنوات الاخيره اختفي شباب النادي وابنائه عن تمثيل الفريق الاول وحل مكانهم طيور مهاجره لم يقنعوا الجماهير بمستوياتهم ولكن الادارة تفرضهم على حساب الشباب المغيب بفعل فاعل !! هل ذلك صحيح ؟؟؟
وشكرا لكم


أولاً أشكرك أخي بدر على أن كنت أول شخص يسأل في هذه الإستضافه .

1 ــ وجواباً على سؤالك الأول فليس صحيحاً أن الرائد يتبع لأي نادي فالرائد نادي مستقل بذاته وعلاقاته مع جميع الأندية السعوديه علاقة ممتازه ولله الحمد . أما كون لاعبي الرائد يغلب عليهم أنهم سبق مشاركتهم مع نادي النصر الشقيق فهذا الموضوع فيه عرض وطلب ونادي النصر لديه عدد كبير من اللاعبين المنسقين سنوياً مما يجعل الأنديه كلها تحصل على ماتريد من هؤلاء اللاعبين حسب حاجة الفريق .

2 ــ وجواباً على سؤالك الثاني .. أبداً أبناء الرائد فيهم الخير والبركه وهم من إستلم إدارة الفريق خلال العقود الماضيه وهي المرة الأولى التي يتم فيها الإستعانه بأخ عزيز علينا جميعاً وهو الكبتن خالد الهزاع .. وهذا ليس فيه تقليل من أبناء النادي ولكنها فكره وتجربه نتمنى لها النجاح ولاتنسى أن هناك أنديه إستعانت بأشخاص غير سعوديين في إدارة الكره . منهم على سبيل المثال لا الحصر النادي الأهلي ونادي الطائي .

3ــ لماذا تسميهم طيوراً مهاجره ونحن نعيش زمن الإحتراف فمن يمثل الفريق هو إبن النادي فزمن هذا إبن النادي وهذا ليس إبن النادي قد ولى زمانه . وثق تماماً بأنه لو وجد لاعباً برز في الفريق الأولمبي أو شباب النادي فسوف يفرح به الجميع ولكن قلة المواهب في بريده له سبب واحد وهو إختفاء فرق الحواري التي كانت منتشره بكثره في السابق بعكس الوقت الحالي . وهناك مناطق لاتزال فيها الحواري موجوده وبكثره بعكس بريده التي طغت المخططات السكنيه على ملاعب الحواري فيها مما أدى إلى شبه إندثارها من الوجود فيما عدى فريقين أو ثلاثه .