في حضرت الشّوق ما تطمع امانينا تبقى رهينـة ويبقـى الشّـوق ينهيهـا . يا مركـب احلامنـا مـا (عندهـم) مينـا خـلّ الأمـانـي تلاطـم فـي هقـاويهـا