أُقسِم لَكَ بالذّي خلقنِي وخلقكَ لَو أننّي حدّثتكَ عمّ كُنتُ أشعُر بهِ مِن ألَم غِيرَة ومرارَة إنكسَار ، لآلَمكَ أن يمرّني كُل ذلكَ بسببكَ أنتْ .