فاصحَبوا القرآنَ حتى تَرْتَقوا واجعلوهُ النّبضَ يَسْري في الوريدْ . لذّةٌ في عِلْمِهِ لا تَنقضي بل تنادي: ربّنا هلْ مِنْ مزيدْ