كن المسا يستدرج البوح فيني لاشافني من عقب الأشفاق وحدي وده يبيح ماخفى من كنيني لاحس مني في الهوى زود وجدي واخاف قلب الشوق باسه يليني تلعبه الأشواق ويبيح سدي وانا هوايه بين روحي وبيني وعن فضحة الأسرار ماهوب ودي بوحي