[align=center]
يتوه القلب أحيانا فيبحث عن ذاته وفي داخله قلق وأمل وحينما يجد نفسه ومع توأم روحه
حينها يكون للأمل طعم آخر يفوح بنكهة الإنتصار
شاعرنا القدير / حمد الدرويش
كان هنا بقلبه وخاطب قلوبنا وأشاح عنا وعنه ستار المصافحه ليستدرج ذائقة الخيمه بليلة عرسها
فهي الآن قد أزالت الخمار وضحك حجاجها لمن داعبها وعرف كيف يستثير هدوئها لتتناغم معه
ومع تراتيل تشنف لسماعها الآذان وتحدق فيها العيون وتسدل أمامها الأهداب لروعتها وأناقة
كاتبها وكيف لا وهو حمد الدرويش وكفى ,,,,
كنت هنا لأصادق على رهاني
كن بخير أيها المتألق[/align]