إن التفاؤل َ زادُ روحك للعلا والحزن ُ ينتهبُ القلوب ويوهنُ الله بشّرنا هدىً وإعانةً فلم القنوط ُ وأنت عَبْدٌ مؤمنُ ؟! ... .... وحدك تقرر .. سعادتك تعاستك خاتمتك