استقبلت الحسن بن هانيء امرأة غاية في الحُسْن والجمال، فقالت له: ما اسمك؟ فقال: وجهك. فقالت: إذن أنت الحسن.
غدًا أوجاعنا تخبو ويمحى لمحها فينا، غدًا أسقامنا تُبرى وبالجنّات تعلينا غدًا. نرتاح لن نشقى سننسى كل ماضينا