[align=center]
,.
.,
لا أعلمُ ما الذي يُغيّرُ مَجرى الرِياحِ مِن شَرقِ السَعادَةِ حَتى مَغرِبِها ,
دونَ أن أدنّسَ في الحبّ بُقعَةً مِن بِقاعِ قلبٍ طاهِرْ ,
وَ رُغمَ أنّني أستَوِلُ رَغيفَ الإحساسِ مِن بينِ شَفَتيها ,
إلا أنّ الحبّ يُصبِحُ مُرًّ كُلما قبلتُهُ آخرَ مرّه .
.,
.,[/align]