عبدالله العطيشان
تاهت الحروف وهربت
أمام هيبة سلطانك
وجمال حضورك
فعدت أجمعها لتقديم السلام
فاجتمعت على إستحياء مخافة
أن لا توفيكم حقكم من جميل العبارة
سيدي
حضرت هُنا فملكتنا بجميل حضورك
سطرت لنا كلمة على قصرها
إلا أنها تاج للأديب وكلماته
فيكفينا شرفا وعزة
مروركم الكريم
نثرت جميل حروفك
ولطيف عباراتك هنا
فألف ألف شكر لك
لك مني زهور الفل
دمت سالما.