من نجد إلى باريس من مدينتي التي أحبها من حبي من تنفس ويتنفس هواها إلى بلد الأشباح إلى بلد سُراق التاريخ والحضارات ,,,
فهاهي المسلة المصرية جاثمة تنتظر من يردها إلى توأمها ,,,
وهاهو أعظم متاحف الدنيا "اللوفر" قد ملئ بآثار نفش عليها بلغتنا أو لغات حضارات قد عاشت على أرضنا فهل العرب أو الفراعنة قد كانوا ذو أصول فرنسية ,,,
لم يكن هناك شبه بين خوفو وكهولهم فلم يكن أشقر الشعر ازرق العينين ,,,
كما أن الأطباق والمنحوتات والأقداح وغيرها مما نقش عليها بلغه من لغات من سكنوا العراق من حضارات " كالغة البابلية " كانت في يوم من الأيام تملأ متاحف العراق أكانت بابل بلده من بلدات فرنسا ,,,
ولكن القوة تفرض نفسها فمتى تعود لنا قوتنا .