|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أم أن مايحدث الآن مجرد حرب مصالح !! |
|
|
|
|
|
إن قلنا بهذا أو ذاك فالمصالح موجودة.. ولا يلزم من طغيان أحدهما (في وقت ما)موت الأخريات .. وبهذا يفسّر (إنتماء رمزي) من وجهة نظري
كما أنّ زحف الفتوحات الإسلامية (في بعض العصور) قد لا يتسيّده الهدف الأسمى!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
والضحية هو العضو الأضعف والحلقة المتهالكة والتي وقعت لحسن حظها فوق بحر من الذهب الأسود!! |
|
|
|
|
|
من أجل ذا يسمونها سياسة
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الدليل على الفكرة السابقة أن الشعوب الغربية(النصرانية) أبعد ماتكون عن الدين الذي ينتسبون إليه وهذا معروف (وهم بعيدون أيضاً عن الدين المُحرف !!) واقتصر دينهم على قلة قليلة !! تستقطع جزءً يسيراً من وقتها يوم الأحد لتؤدي واجباً مُراً!! |
|
|
|
|
|
الذين قال الله تعالى فيه:
قال تعالى فيهم: ((وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل ...))
هم نفسهم الذين قال فيهم:
قال تعالى : ((اليوم أحلّ لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حلّ لكم وطعامكم حلّ لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتو الكتاب من قبلكم...))
كما انّهم همّ الذين أخبر عنهم ـ جلّ وعزّ ـ بالسنّة التي عنونت لها هنا
فهل بالإمكان أن تفرق لنا بين الثلاثة؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
للأسف نحن نريد الهجوم بدون تأمين الدفاع !!؟ |
|
|
|
|
|
كنت قديما أسمع المعلقين والمحللين : "خير وسيلة للدفاع هي الهجوم"!!
فوسيلة الدفاع إذن الهجوم على أنفسنا قبلا ؛؛ ذلك أنّ الهجوم على الغير في الخارج فرع عن الهجوم على النفس في الداخل ..((والمجاهد من جاهد نفسه))
فلا تتحقق الغلبة على ما في الخارج قبل الغلبة على ما في الداخل .
وهذا ـ من وجهة نظري ـ نوع من أنواع في قوله تعالى : ((وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة...))
وهذا المعجز الموجز به يمكن إجمال كلامك في متصفحك هذا .. ولا سيما ما اقتطعه السيف
تحياتي أخي هنري