( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم )
يعني هناك شعوب وقبائل وبلدان لتتعارف ، وجعل التفاضل بينها في الدين والتقوى وليس في الحسب ولاالنسب .
والرسول صلى الله عليه وسلم من أشراف قريش لكنه لم يتفاخر بذلك
بل تزوج بمن رضي من دينها وخلقها وليس بحسبها
تزوج صفية بنت حيي وأبوها من زعماء اليهود !! وهو رسول الأمة
إذاً .. فيه قبائل وأفخاذ لكن المفترض أن يكون بينهما تعارف وتناسب
وعدم تفاخر ، ولكن للأسف لو تقام محاضرات وندوات وكل شئ لن تتغير
هذه العادات والتقاليد الجاهلية ..
اقرأ واكتب وقل واسمع وإلى أن يفعل مايقال تمسون بخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــر ..