المشكلة أن بعض الأجانب يستغبون السعوديين ,, ومعروف عن أصحاب تلك الجنسية بدأ من سباك تافه حتى طبيب مزور لشهادته أحتقارهم لأعمامهم السعوديين ولكنهم للأسف أن أكثرهم لايعلمون أن زمن الصمت والتأدب السعودي مع العابثين منهم قد ولى وذهب الى غير رجعة , فكما أن كل بلد حريص على أبنائه في المقام الأول , فيجب أن يتعلموا أحترام هذه الأرض فهي ليست كعكة كحال بلادهم يتقاسمها اللصوص , وعلى هذا الطبيب المارق أن يتأدب وألا فمعرفة حقيقته في المجتمع القصيمي على هذا الحال المخجلة والمخزية تسيء الى بلده التي جاء منها قبل أسائته لنفسه وقد تجر الى تبعات مخيفة قد يقدم عليها أحد الين والحانقين عليه من المواطنين فالصبر له حدوده , لذلك هي رسالة بل نصيحة الى أمثاله من العابثين الأجانب أن لايعتمدوا كثيرا على طيبة الشعب السعودي ,, ورسالة أخيرة مني كمواطن غيور على مكتسبات وأملاك بلدي لذلك الطبيب اللص ,,هي أنه ياغريب كن أديب ,, وألا ...