|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الأول .. أحببته
والثاني .. لم أكره
اهم شي ما تكرة الثاني
وعند هذا الحد وصلت غصتي إلى بياض عيني ففقدت القدرة على لملمت خيوط حكايتي من ذاكرتي الحزينة
فشعر بي مقص الكدر وقص لحظة الصمت التي كانت هي نقطة النهاية لسرد الحكاية
قائلاً ..
_ .. لا تصلي صلاة الغائب على الأول ولا تشنقي الثاني ...واصبري ورفعي يديك بدعاء وتمسكي بما أنت عليه من توجه.. وإني أخاف أن يكون دينك هو دين زوجك كما تقول والدتك " المرة على دين رجله " ....فـــ حذري أن تتنازلي عن فكرك .. لتتزوجي فكر زوجك من أجل استرجاع نفسك في قلبه فقط ....
ويا سيدتي ليس لي على حالك تصريف .. فرديني رداً جميلا إلى معتقلي ... فلولا العشرة بيننا ومعرفتي بخوفك من الله ... لخفت أن تقـُدي قميصي من دبر من شدة فرط قلبك على الأول !! |
|
|
|
|
|
قد يعود الغائب وتكون هذة فترة نزوة وتزول
وليس مهم ان يكون شريك الحياة كما نريد تماما فهناك حسنات لاتزال له
وعيوب لا توصلة الى مرتبة شيطان بجسد انسان
وعلينا ان نثبت ولا نستسلم ونستعين باللة
يعطيك العافية محارة
.