العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 12-09-11, 09:27 pm   رقم المشاركة : 1
بوعبدالله اليماني
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بوعبدالله اليماني غير متواجد حالياً
أمريكا و(شبح) القاعدة في الميزان!


بسم الله الرحمن الرحيم



أمريكا و(شبح) القاعدة في الميزان!


أضحى شبح القاعدة يجول ويصول في أروقة (الكنجرس ) الأمريكي، بل إنه قد عشعش في أدمغة كثير من أعضائه، حتى أن طيفها يطاردهم في الممرات، وبين أعمد السلالم، وإن العاقل وحتى من عقله لم يكتمل، ليعجب أشد العجب من أكبر قوة على وجه الأرض في هذا الزمان كيف استطاع أفراد قلائل لا أرض تحويهم، ولا دولة تؤيهم، أن يفعلوا الأفاعيل، ويجروا من أجساد الأمريكان مجرى الدم، ويحيطوا بهم إحاطة القلادة بالعنق، ويحصروا تفكيرهم حصر السوار للمعصم، حتى أنهم أشغلوا تفكيرهم واهتماماتهم أكثر من انشغالهم بأهليهم وذويهم !!!

والذي يبدو للمتأمل من أيام التسعينات أن الأمريكان وقعوا ضحية تهاويل، وأراجيف مرتزقة وصعاليك الشرق الأقصى، يدعمهم ذوي معتقدات تخالف الدين الحق، والطريق القويم الذي جاء به النبي محمد، وقبله أخوه عيسى، وقبلهما موسى صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين،

فالغرب عموماً والأمريكان خصوصاً استخدموا أمثال هؤلاء، ووثقوا بأرائهم، واستمعوا لأقوالهم، وهم قوم لا خلاق لهم ولا عهد ولا ميثاق، يغلب عليهم طبعهم الخبيث، وتؤججهم أنفسهم الدنية، وهم كذلك على مر الأزمنة، وتعاقب العصور، مع كل أحد، فصوروا للغرب وللأمريكان، أن هناك عدواً يتربص بكم، وقتلة يريدون سفك دمائكم، ومفسدون هدفهم تخريب بلادكم، وتدمير ممتلكاتكم،

وهدفهم من وراء ذلك التجني، وتلك الفرية، يدركه الأعرابي الذي يركب القصواء، ويلمسه الحاطب في الليلة الظلماء، هو الخسة والدناءة والبغضاء والعداوة لكل ترابط، وتعاون، وتآلف، ومحبة ، وسلام بين شعوب الأرض، لتبقى لهم السيطرة والرئاسة والسيادة، وإن كان ذلك على جماجم الأبرياء، وأشلاء الأطفال والشيوخ والنساء، حتى لو كانوا ذويهم، وأهليهم، ولو خانوا أوطانهم وأديانهم، ولو كان ذلك مع حواري عيسى وأصحاب محمد وموسى،

فيا للعجب، كيف استطاع أؤلئك الأوباش، أن يصوروا فئة مؤمنة وقع عليها الجور والاضطهاد، وأخرجوا من أوطانهم، وجردوا من أموالهم، ظلماً وعدواناً، ومنعوا من أبسط حقوقهم، وسلبت حرياتهم، واستبيحت ممتلكاتهم، ووئدت في أنفسهم كل المعانى الجميلة، ومحيت كل الذكريات الطيبة، بقوة الحديد والنار، بتلك الصورة المرعبة، والحكاية المرهبة، فسمّوهم بأقبح الأسماء، ووصفوهم بأبشع الأوصاف، مما كون لديهم ردة فعل معادية ضد كل قوى الأرض، لأنها لم تنتصر لهم، بل زادت عليهم الطين بلة، والثلم هدما،

وعندما جمع الله شتاتهم، وقرب شملهم، ولمّ شعثهم، واستقروا بأرض الأفغان، وبدأوا ترتيب الأوراق، وإبرام العهد والميثاق، على البناء والإعمار، والسير في ركاب من سبقهم على طريق الحياة الكريمة، التي تسلك كل السبل، وتأخذ بكل سبب للرقي والتقدم، ليولدوا ميلاداً جديداً ويحيوا حياة شرنقة تلفها خيوط الحرير، تحاول الخروج إلى فضاء فسيح سخره الله لكل حي على وجه الأرض هم شركاء فيه، يتعارفون فيما بينهم، ويعقدون الصداقات، ويوثقون المواثيق، ويبرموا العهود، على مسالمة من سالمهم، والتبرء ممن نابذهم، وهو دين يدنيون الله به، لا يخونون، ولا يغدرون، ولا ينكثون، لأي أحد، ما دام على العهد والميثاق،

فاتخذوا بعض الإجراءات والاحتياطات، وتصرفوا بعض التصرفات، التي تثير الغرابة والتساؤل، وتحدث لمن تابعها ردة فعل مغاير، ولو تأملها بعين البصيرة لوجدها إجراءات طبيعية وتصرفات ضرورية، يفعل أشد منها وأنكى كل منتصر، ليستتب له الأمر، وتستقر له مقاليد الحكم، ثم ينطلق بعد ذلك كما انطلق غيره، يواكب الحضارة، ويحابي جاره، ويوالي أعوانه، ويحتاط من أعدائه، فيأمن الناس به، ومنه غيلته وعدوانه،

لكنهم وللأسف لم يعطوا الفرصة، ولم يخلّ بينهم وبين ما أرادوا، ووالله ما أردادوا إلا خيراً، وما سعوا إلا للإستمساك بالعروة الوثقى، التي هي دين موسى، وعيسى، ومحمد صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين،

فلوا أن الغرب خلى بينهم وبين ما أرادوا، لمحى من قواميسه ما يسمى بالقاعدة، ولأختفى من الوجود هذا الإسم ولم يعد له ذكر في شرق ولا غرب، ولكنهم للأسف قتلوا دولة الطالبان يوم ميلادهها، وقبل دفنها قطعوا أشلاءها، (فلله الأمر من قبل ومن بعد)،

ولو تركوها لكفلت لهم القاعدة، وكفتهم مؤنتها، وتولت أمرها، ولسلموا وأمنوا في مطاراتهم، وحدودهم، وأنفاقهم، ورسموا لأنفسهم وشعوبهم صورة مشرقة، وسيرة مبهجة، تبقى لأجيالهم يتناقها الركبان، ويتحدث بها الجلاس،

لقد كانت الشعوب في منطقة الشرق الأقصى، قبل أزمة الخليج، تنظر للغربي واللأمريكي خصوصاً، نظرة مختلفة، يشوبها الإحترام الذي قد يصل إلى حد الإعجاب، أما اليوم فقد تبدلت النظرة، وأُذكيَ في القلب جمرة، عند كافة شعوب الأرض ضد الغرب والأمريكان، فقد ربطوا بينهم وبين القصف الجوي، والبيوت المهدمة على أصحابها، ومشاهد جثث الأطفال والنساء والأبرياء، والدماء وتناثر الأشلاء،

ومهما حاولت وسائل الإعلام أن تستر هذه الصورة، فإن الله جل وعلا حيمنا تغيّب الحقائق عن البشر يقذفها في قلوبهم ولو لم يشاهدوها فيميزوا بين الظالم المظلوم، والمسئ والمحسن، في قرارة أنفسهم وإن لم ينطقوا بذلك،

فالطالبان والقاعدة، بشر كسائر البشر، يأكلون الفواكه، ويشربون العصائر، يتزوجون النساء، ولهم أولاد وأحباب وأصدقاء، يحيون حياة معتادة كسائر الناس، يستحمون كل صباح، ويلبسون الثياب النظيفة، ويسرحون شعورهم، ويتعطرون، ويمارسون أعمالهم اليومية، كباقي البشر، يؤمنون بقول الله جل وعلا : ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا)، والتعارف من أجل التعاون والبناء والأخذ بسبل العيش وأسباب الحياة، التي سخرها الله للجميع هم شركاء في كل ذلك، ما لم يوجد عندهم طلبوه عند غيرهم بحقه أياً كان، وما لم يكن عند غيرهم سيطلبه منهم أو ممن سواهم أياً كان، وهكذا الحياة الدنيا كل فيها محتاج إلى الأخر، ولا غنى له عنه،

فهل يظن الغرب أن الطالبان عندما يقيمون دولتهم سوف يكونون في معزل عن العالم، إذن لن تقوم لهم قائمة، بل حتماً سوف يحتاجون لمن سبقهم من أهل الخبرة والمعرفة سواء كان من غرب أو شرق،

وهم أيضاً يدركون أن الناس مختلفين في تقافاتهم وتوجهاتهم، وإن أحدهم حينما ينزل في مطارات الولايات المتحدة أو أوربا، فتقع عينه على شاب خلا بفتاة في ردهة من ردهات المطار وقد ضمها إليه، ويمارس معها عملاً يخالف الذوق العام، ولا يليق فعل مثله في هذا المكان، ليُعرض ببصره، ويتجاوز ذلك، ويستغفر الله، ويدرك أنه في بلد له ثقافة وتوجه يختلف مع ثقافته وتوجهه، وقد يحسن الظن بهما، فينطبع في ذهنه أنهما عروسين للتو ولم يسعدهما الحظ ليجدا مأواً يسترهما!

فهو لديه خلق فاضل وتربية زاكية، جعلته ينحى هذا المنحى، وطبعت في ذهنه هذا التصور،

بينما في المقابل لو رأى الرجل الغربي امرأة متحجبة لاشمأز، وقد يتفوه بمسبّة، أو يتصرف تصرفاً لا أخلاقياً، وقد يثير الأمر ويجعله قضية قومية تمس أمن البلاد!! وفي أقل الأحوال قد لايروق له أن يرى مثل هذا المشهد،

فلماذا لا ينطبع في ذهنه، أن هذا الأمر يعتبر حرية شخصية، وأن لتلك المرأة توجهاً، ومعتقداً يخالف توجهه ومعتقده، وأن من حقها أن تتصرف بما يمليه عليها هذا المعتقد، وإن لم يستسغ ذلك، فليحسن الظن، ولينطبع في ذهنه أنها ربما تكون قد أجرت عمليه تجميل في ووجها، فأمرها الطبيب بأن تستره، عن الضوء والهواء،

لأننا بهذه الأنطباعات السمحة، وتلك الحريات الحقة، نستطيع أن نتعايش، فالعالم يسمع كثيراً عن الغرب وأنه بلد الحرية، وهذا للأسف ليس على إطلاقه، فعندما تكون المسألة تتعلق بالمعتقد، تجد الغرب أضيق مكان للحرية، وهذا يدركه العالم بأسره، الياباني، والصيني، وحتى الآشوري إن كان موجوداً سوف يلحظ ذلك!

وحرية المعتقد هي الحرية الحقيقية التي تكفل للعالم العيش بأمن وأمان، وسلم وسلام،


فالذي آراد أن يفعله الطالبان في أفغانستان حرية دينية، وهي حق من حقوقهم قد كفله الله لهم، تكون في بداية الأمر في ذروتها، فما أن تلبث حتى تقل حدتها، وتكون أمراً روتينياً معتاداً يمارسه الناس بعفوية وسلاسة، من غير إفراط ولا تفريط،


لكن الآلة العسكرية الأمريكية بكافة أجهزتها المخابراتية، والتنفيذية، والقمعية، لم تترك لهم مجالاً وسدت عليهم كل منفذ، ونكلت بهم أيما تنكيل، وخلطت الحابل بالنابل، وصاحب الحق بدعاة الباطل، فساءت أيامها، وقتل أفرادها، وأحرجت شعوبها، وشوهت صورة مواطنيها، وزرعت في قلوب العالم البغضاء، والعداوة، والمقت ضدهم، وجعلت بينهم وبين سائر الشعوب فجوة مظلمة، وسرداب مدلهم،


والشعوب اليوم هي بحاجة ماسة إلى التآلف والتعاون والتصافي والتمسك بالمبادئ النبيلة، والقيم العالية النورانية، والعمل بمعتقداتهم السماوية الحقة التي تجتمع في إحقاق الحق، وإبطال الباطل، والعيش بسلام ووئام، وتنبذ الظلم والعدوان، أكثر من أي يوم مضى،


وأن تصطف في خندق واحد لمحاربة قوى الشر الخفية التي تسعى لاستعباد البشر، وإفساد أديانهم، وأخلاقهم، وتدمير حضاراتهم، وممتلكاتهم، وإذكاء العداوة، والبغضاء، والتناحر والتقاتل فيما بينهم، فهي العدو الحقيقي لبني الإنسان، والتي يتوجب على الأمريكان وأروبا والعالم أجمع أن يحاربها، ويكون يداً واحدة ضدها، وضد مخططاتها، فهي لا تنظبط بظوابط، ولا تدين بدين، يسيرها الشيطان، وتسعى لإرضائه، بدافع السيطرة على العالم، ونهب مقدراته، وقتل أفراده،


أما القاعدة والطالبان، وكل من يناضل من أجل مبادئه وحريته واستقلاله، فهم على حق، منضبطون بضوابط سماوية، وتعاليم ربانية، تلزمهم مسالمة من سالمهم، والوفاء لمن عاهدهم، وموالاة من ناصرهم، وألا يعتدوا على أي حي في هذا الكون، حتى من غير بني الإنسان، لأنه قد تقرر لديهم، وانتقش في فطرهم أن الله لما خلق المخلوقات أوجب لكل منها حقوقاً، وجعل لها حرمة، لا تنتهك إلا بحقها،


فهم سائرون على خطى النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي أرسله الله ليتمم ما جاء به عيسى وموسى عليهما الصلاة والسلام، ويعيد بعثه في قلوب الناس، فهذه المبادئ والتعاليم الربانية التي هم سائرون عليها، هي نفسها التي سيحكم بها عيسى عليه السلام عندما ينزل إلى الأرض ليقيم العدل، والرحمة، وينشر السلام، والمحبة، والوئام، فهل ستتهمونه بالإرهاب والتطرف، وتجيشون ضده الجيوش!!! خبتم إذن وخسرتم، وأفسدتم دنياكم وآخراكم،


وأخيراً، ماذا جنى الأمريكان والشعب الأمريكي، من هذا التهور وتلك المغامرات الخاسرة، التي خاضتها فيما مضى، ابتداءً بالسودان، إلى بلاد الأفغان، ثم العراق، وغيرها من البلدان، واليوم تدندن حول اليمن، وما هي إلا مكيدة أرصد لها وأجلب بها مرتزقة الشرق الأقصى، ودقوا لها عطر منشمِ، خوفاً على عروشهم أن تزلزل وحصونهم أن تدكدك، من أهل العدل والإيمان، ثوار الحرية بالحجة والبرهان،


بالله عليكم، اسألوا أنفسكم أيها الأمريكان، كيف أنتم اليوم؟ وماذا حل باقتصادكم ؟ وأين أبناءكم الأبرياء الذين زُجّ بهم في معارك خاسرة، لا ناقة لهم بها ولا جمل؟ هل هم اليوم سائرون بينكم مع أبنائهم وأهليهم، أم أنهم صاروا جثثا هامدة تحت التراب؟ ماذا جرّت لكم الحرب؟ وما الذي ذقتموه من ويلاتها؟ وماذا خلفت وراءها؟


قد يكون لدي ولدى أي فرد في هذا العالم إجابه مجملة على هذا التساؤلات، إن لم تجيبوا،


وقد يعتبرها البعض إجابة سطحية، لكنها هي الحقيقة الغائبة، التي بات يعرفها كل أحد،

وهي أن هذا الذي حصل، إنما هو سيناريو معد مسبقاً أعدته قوى الشر الخفية لتضرب به ينابع الخير النقية، واتخذتكم مطاياً، وجعلت آلتكم العسكرية سوطاً لها، تضرب به متى شاءت، من حيث شعرتم، أم لم تشعروا،


وآخراً، هل لكم بخير من ذلكم أن تشغلوا أنفسكم ببلادكم وأهليكم وأبنائكم وبناتكم، تعلمونهم الفضائل، وتغرسون فيهم القيم النبيلة، والأخلاق الزاكية الفاضلة، وتعدونهم لاستقبال (يسوع) عليه السلام، لأنه والحال كما أنتم عليه لن ينزل من السماء، ولو شاء الله نزوله قد يستبدلكم، ويبحث عن غيركم، لأنه لن ينزل على أناس يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ، ويحاربون الفضائل، ويفسدون الأخلاق، لن ينزل إلا على فئة مؤمنة زكية نقية تحفها السكنات، وتغشاها الرحمات، تنشر الخير والسلام في ربوع الأرض، فكونوا منهم، وأعينوا كل فئة مؤمنة تناضل من أجل نشر الخير وإحلال السلام والوئام، فإن لم تكونوا معهم فلا تكونوا ضدهم، فلكم في بلادكم مقنع، ولكم فيها ما يستحق الانشغال به والانكباب عليه، وعدم الالتفات إلى ما سواهـ،




أستغفر الله ،

والله أعلم وأحكم،














رد مع اقتباس
قديم 16-09-11, 08:43 pm   رقم المشاركة : 2
بوعبدالله اليماني
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بوعبدالله اليماني غير متواجد حالياً

يبدو أن الموضوع، عسير الهضم، أو أنه وجبة دسمة، على البعض،

لو علمت ذلك لقدمت معه ثمرة الباباي، لأنها تحتوي على أنزيم الببسين، الذي يساعد على الهضم،


أقدمها بالهناء والشفاء، ولقد أنسيت إحضار السكين،

فهناك كتاب التعايش يتحدث عن الصحراء، فيه كيفية الإستفادة من أدوات الطبيعية البدائية، واستخدامها في احتياجاتنا الشخصية، لعله يوجد فيه ما يغني عن السكين،






بالهناء والشفاء،






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 01:15 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة