][*][ آهـــات زمـن ][*][,’,’

[صَبِيـــه]

-
لو كان لي من الأمر شيئاً لكنت قد استأصلت ورم الذكرى الذي تضخّم بي
لاأخشى الموت.. لكنني أخاف أن يُقال :
رحمة الله عليهآ ، لقد قتلهآ الحنين


* مُقتبس

[صَبِيـــه]

حينْ اذنتْ لكَ بالرحيلَ كنتْ قد اتممتْ قرآر تشييعكَ منيَ وارسآلكْ
لمقبرةْ ذآكرتيْ الرمآديهَ ,
. . . ولنْ تعودَ صَدقنيْ فلآ دآعيْ للمحآولهَ !

[صَبِيـــه]

- امممَممممممْ احدىَ اعظمْ اسِبآابْ الالمَ هوَ
التفكيرَ المطولَ المُتعبْ بشيءَ مآ ,
تتضخمْ عينآيَ حينهِآ ويحيطهَآ الاحمرآر واصبحَ شآحبهَ
كَ جنيهْ عجوزَ فيَ افلامْ | ديزنيْ |
حينهَآ اتوآهنْ عنَ تركَ فرآشيَ والابتعآد عنهَ ولا يشبعنيْ النومْ
حتىْ وان اكملتْ يوميَ بَ اكملهْ في سبآتْ
وارددَ فقطْ | سَ أغفوَ كيْ لا افكرَ
والكآرثهَ تتبعنيْ افكآريْ كَ كوآبيسَ موحشهَ في منآميْ
فَ استعيدْ جميعَ الاحدآثَ | الغبيهَ | التيْ مَررتُ بهِآ في تلكَ الليلهَ
ومآذآَ بعِد !

اتمنىَ انْ يُتآحْ ليَ | خيآرَ | بِ اخرآجْ المخيخَ وغسلهَ بمآء بآردَ
ينقيهَ منْ كلْ شيءَ | لا ذكريآتْ ولا اسرآرَ ولا همَ يحزنونْ |
اريدَ ان اكونْ فـآرغهَ خآويهَ منْ كلَ شيءَ

واقسمْ انيَ بعَد ذلكْ لن اعبثَ بشيءَ حتىْ لا ألوثَ | مخيخيَ |


طآبتْ ليلتكمْ <~ نومَه عميقهْ
وتصبحونْ وتمسونْ علىَ وططنْ

[صَبِيـــه]

هنوودهـ / ربيَ يذكركْ بِ الخيرَ

[صَبِيـــه]

حسبُكَ ~> أنّكَ قَدْ كَسَرتَ فِي عُمق الرّوح مَا لَن يُجبَر أبدًا .


[ 1 ] :



أَنَا التّي بَالغتُ فِي تَخْبِئتكَ ،
فـ مَا حدّثتُ بِكَ إلاّ نفسِي ـ
- حَفِظتُكَ كـ عِرضِي ،
و حَافظتُ عليكَ كـ سُمعتِي .. .
وحدِي أقِفُ الآن فِي وجهُ الحُزن ،
محرُومَة مِن مُمَارسَة أبسَط حُقُوقِي الأنسَانيّة فِي رحِيلكْ :
لَنْ أنكَسِر بـ إِسمِ الحَنِين إليك أمَام صدِيقة ،
لَنْ أبكِي قسوَة ذكريَاتكْ لِأُخت ،
لَنْ أَدفنَ وجعِي فِي صدْر أُم !

وحدِي .. . أَقِفُ عَلى أَطْلال حكَايتِي مَعَكَ ~ !



[ 2 ] :


فَم عُمري مملُوء بـ مَاء الْقَهرْ ،
كَيفَ أجعلهُ ينطِق ؟
وماذَا سـ يقول لَو نطَق !



[ 3 ] :


بعد فُراقك ~> ينبغِي عليّ أن أعلَم أنّ إكثَارِي مِن شُرب فناجينَ القهوَة ،
لَن يدفع بالكَافيين في دمِي إلَى الَحدْ الذّي يجعلنِي يَقِظَة عَن مُسامرَة طيُوفكَ !





* مقتبسَ

[صَبِيـــه]

مســــــا الانـــوار ,,



دخووووول.,

[صَبِيـــه]

جَآمِلْ زِمَانِكْ / لوْ حَصَلْ مِنْه تَقْصِيرْ ,,

............................ مَحْدٍ تِجِي" دِنْيآهْ "حَسْب إخْتِيَآرَهـ ،،

[صَبِيـــه]

ها انا اعود لك ي اوراقي المبعثره لاعيد ترتيبك من جديد .. لكم ودي .. باك بععد انقطااع

[صَبِيـــه]

نَآخـذْ مِنْ الصدمَـآتْ وَ نرميْ ورآنَــا
،، وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ

" هآآآنــتْ "
" هـآآآنــتْ "
" هـآآآنـــتْ "

[صَبِيـــه]

آحَيآنآ قدْ يكونَ ,
آلتعْودُ - آوجَعْ منُ آلحُبّ ! ~
فَ حينْ تُحبّ منَ آلممُكنْ آنُ تنَسىّ : /
لكُنْ آنَ [ إعْتـدْتُ ] عَلىْ أحُدْ فَ كيفَ تتخلصُ … منهَ بَ سههوولهْ !



=(



إلــى كــل "من دخــل إلى حيـاتي وتعرفت عليـه
سواء من قـريب أو من بعيــد~
أعلمــوا وتيقنـوا أننــي //
أحبكمـ .. وأعزكمـ .. وأغليكمـ..
وأحلــى أ يــامي كـانت بقربكمـ

[صَبِيـــه]

آلآ تلآحظون توآجد آلأقلام بكثرة على مكـآتبكم
ولكن عندمآ تريد إن تكتب شيء مهم
لآ تجد حتى ولو قلمآ وآحداً
:

ألم تلآحظ إنك عندمآ لآتستخدم شيء
تجده فى كل مكآن وحينمآ تحتآجه بشدة
يختفى فجأة





ألم تسأل نفسك يوماً هذآ آلسؤآل
لمآذآ كلمآ أردنآ شيء ضآع منآ..~









في بعض آلآحيآن تقآبل شخص لآتعيره أهمية
فوجوده وعدمه وآحد










ولكن عندمآ تتعرف عليه وتحبه











يختفى من حيـآتك









يمرض





يسـآفر





يغيـب




ينتقل إلى منطقة آخـرى





يحدث بينكمآ سوء تفـآهم





تحدث له ظروف تمنعه عن رؤيتك





أو يرحل عن حيآتنآ بلآعوده



لمآذآ عندمآ لآنعير أهمية لشيء نجده دآئماً أمآم أعيننآ..~





وعندمآ نتعلق به يضيع من يدينآ..!

سوآء كآن آلخطأ منآ أومنه
من قديم آلزمـآن
كآنت تحدث هذهِ آلآحدآث للنآس ولكن



لم يسأل أي شخص







لمــآذآ.......؟

مـآنحبه نفقده

وربمـآ تتسآلون عن مدى صحة كلآمي......؟؟
وتفكرون فى آلأشخـآص آلذين كآنوآ متوآجدون دوماً




ولكن عندمآ أحببتموهم







فقدتموهم


ولكن لآ تتفـآجـؤوآ


هكذآ هى حيآتنـآ





كل شيء تحبه ....... توقــع ضيـآعـــه

[صَبِيـــه]

☁
☁
☁
استغفر الله ../ كثر مآ اذنبت واخطيت
واستغفرالله كثرما { ضاق صدري :~


واستغفر الله ,،/ كل ما اصبحت وامسيت
عن ذنب أدري عنه أو { عنه مآدري..~

[صَبِيـــه]

مـــسسسـا الخيير ,’

لــكل رُوآد مدونتي,’

[صَبِيـــه]

اقتباس: الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) ‏صَبِيـــه

أهلا بآلزآآئــر ..

,’

~>

[صَبِيـــه]

مُؤلِمٌ جِدّاً :
عِندمَآ تَضعْ آلطّيبة وآلإِخلآصْ لهُمْ ،
وَ هُم يضعُونَك فِي [ قآئِمة آلإِنتِظَآر ] ..
مَتى مَآ كَسآهُم آلمَللْ ، أتَوآ لِ يبحثُوآ عنكْ !
. . . . . ،