و كَـ آلعآده :
سرقنيً آلليلْ و عنآدِهَ !
حزِنْ ” فيٍ طلتهَ غربهْ
حزنَ يستنطِقُ آلتربهْ
وحزنَ شآآمخَ مثلْ ظليٍ
يهزهْ صِوتَ [ ميآ آ آ دِ هْ ]
وكآلعآدهَ / فرحَ مقتِولْ ف بعآدهْ !
يرتبِ لَـ آلحزنَ دستورْ وهوِ مجبورَ . . / لـ الآحزآنَ
كذآ , هذآ آلحزنَ منفى
يحو و و سً آلجمرْ فـ آهدآبكّ
ويتزندِقُ ” وصغآرْ آلجممر وقآدِهْ !
وك آلعآ آ آ دِ هْ
ننآدِيٍ ونطلبَ آلتصحيحَ
وتجِينآ آلريحَ . . / تزودَ ضجة آلتجريحَ !
وآنت تصيحَ | وآنآ آطييييحَ ~
وكـ آلعآدِه !
تتشآبهْ معآنيينآ
نحِب آلقهوهْ / نشربهِآ ” حزنَ سآدِهْ “
وكآلعآدِهَ | نعزفً آلنآيٍ
يعزفنِآ و يقرفنِآ
دخيييييييلكّ غير آلعآده !
ترى هَـ آلعآده قوّآده