م
من شركة الكهرباء والكون نصفه بحر
طابت حروف القصيده عند كتابها
سر ياقصيدي على ماجد ورد الخبر
مثلي على بابها ويسوم جلابها
الكهرباء ضغط عالي والعرب في خطر
والناس في برد لندن تفتل اشنابها
ياليتني كد درسة الجامعه في مصر
عشان ماصير حارس وقفل اكتابها
لكن كتب ربك ادرس في قصيم الفقر
وآصير خريج وكتب ضمن طلابها
وآقفل الباب وفتح كل صبح وعصر
حارس حرس شركة الكهرب وغنابها
غناء وغنت له الورقا ومد النظر
قال القصيده بسيطه عند خطابها
يكتب عبط ماكتب حرفه بوافي شبر
وبحور شعره تصافق يوم هلابها
شعر: ثاني سليمان