ولكن إعتراضنا على الأسلوب ونوع القصص والحكايات والحوادث.
أتصور أن هذه القصة ربما تكون صحيحه ولكنها وبشكل أكبر ربما تكون مصنوعة لإيصال الهدف.
فالله تكفل بحفظ القرآن الكريم من التحريف والتغيير. وهذه النسخة ليست النسخة الوحيدة!؟
عندما يحرق اليهود والنصارى القرآن هل يحترق حقيقة؟
في ذلك الوقت هل يكون الله " جل وعلا" متكفلاً بحفظ تلك النسخةا!؟
في مبدأ ك الذي سرتي عليه في هذه القصة نفهمُ، أن الله " جل وعلا" تكفل بحفظ كل النسخ القراءنيه . وحين نفهم هذا المعنى تصبح قصتك علينا لا لنا؟
لإن نسخً كثيرة من القراءن تعرضت للحرق والرمي في مياه الأنهار والتمزيق. ولكن القراءن باقِ.
أليس كذلك؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هو كذلك بالفعل أخي هنري.. واتفق معك 100%
لكن هذا والله ما حصل لي ذكرته كما وقع بلا زيادة ولا تزيين
وأشكرك جزيل الشكر على ردك المنطقي الذي يدل على وعي وعلم وفهم
واحترام للقارئ.. بارك الله فيك